مشروع
التنظيم
الذاتي
|
1- ثلاث تكوينات واحدة منها فقط تفتح باب الولوج إلى رئاسة المركز
2-الفاحص التقني المغربي لا يمكنه الترقية إلا ادا توفر على المؤهل العلمي
3- راتب الفاحص التقني في المغرب لا يخضع لضوابط معينة
4-الفاحص التقني في المغرب لايمكنه خلق مركز للفحص التقني
5-الفاحص التقني في المغرب يتقدم سنويا بملف إداري يتضمن كل من السجل العدلي و البطاقة الانتروبرومترية
6-عدد مراكز الفحص التقني بالمغرب لا تتعدى 200 مركز مقابل مايفوق 2000 فاحص تقني
7-الفاحص التقني بالمغرب تجدد صفته سابقا كل سنتين و حاليا كل ثلاثة سنوات
8-الفاحص التقني المغربي سوف يجري تكوينات مستمرة و ممتحن فيها كي يبقى دائما فاحصا تقنيا
9-الفاحص التقني المغربي يتحمل جميع المسؤوليات الجنائية فيما يخص الرقم التسلسلي
10- الغي تسليم نسخة من محضر حالة العربة في حالة ضياع هدا الأخير من صاحبه و لا يجوز تسليمها حتى و إن قدم الزبون شهادة الضياع بل أكثر من هدا يلزم على صاحب العربة إجراء فحص تقني جديد و مؤدى عنه بالتعريفة الأساسية
|
1* توفير 10تكوينات من اجل ولوج مهنة الفاحص التقني و كلها دون استثناء لها علاقة بالعربة أو السيارة
2 *الفاحص التقني يمكنه أن يصبح رئيس فرقة أو مركز
3* الراتب الأولي للفاحص التقني المبتدئ يقارب 14000.00 درهم
4* الفاحص التقني يمكنه خلق مركز للفحص التقني لحسابه الشخصي
5*الفاحص التقني يدلي للسلطات بسجله العدلي المسلم من طرف محاكم الجمهورية الفرنسية
6*يتواجد على تراب الجمهورية الفرنسية مايقارب 5200 مركز للفحص التقني مقابل 10000 فاحص تقني مع تكوين 500 فاحص كل سنة
7*الفاحص التقني الفرنسي لا تجدد صفته دوريا على اعتبار انه نالاها بقوة القانون و ل لا يحق لأي احد تجريده من هده الصفة سوى محاكم الجمهورية الفرنسية
8*الفاحص التقني الفرنسي يجري تكوينات مستمرة للترقية
9*الفاحص التقني الفرنسي لايتحمل المسؤولية الجنائية على مستوى الرقم التسلسلي
10- يتم تسليم نسخة عن من شهادة أو محضر الفحص التقني في حالة ضياع هدا الأخير
|
1- إقصاء شريحة مهمة من الفاحصين التقنين لولوج هده الترقية دون الاخد بعين الاعتبار مؤهلات الاقدمية و التجربة
2- ادا قارنا حظيرة السيارات الخاضعة للفحص في المغرب و ما تمثله السيارة اجتماعيا خصوصا على مستوى الدخل الفردي للشخص نرى أن عملنا دو مهمة الفاحص التقني صعبة و حساسة و كل هدا لا يثمنه باجر يحفظ للفاحص التقني كيانه و مستواه الاجتماعي خصوصا ادا علمنا أن ظاهرة الرشوة و الزبونية في النقل متفشية و لن تحل الترسانة القانونية محل الرأسمال البشري الذي لا يطالب بشئ سوى الاعتراف بقدراته المهنية و العناية بصفته و مكانته الاجتماعيتين
3- هاتان المقاربتين وجهان لعملة واحدة آلا و هي الجودة و مهما كانت النظريات و أصحابها لا يمكنها أن تغفل الجانب المتعلق بالعنصر البشري و الذي يعتبر القاعدة في إنجاح أي نظرية أو خطة من اجل تحقيق النوعية و التميز
3- يتم إقصاء الفاحصين التقنين من رئاسة المركز في مقابل تمكينها (رئاسة المركز) لأشخاص لاتتوفر فيهم شروط دفتر التحملات بل الأكثر من دلك لم يكونوا قط مزاولين للمهنة
|
1- رئاسة المركز تكون من نصيب المؤهل العلمي المنصوص عليه في دفتر التحملات
2-مسؤولية الفاحص التقني في المغرب أكثر أهمية مقارنة مع نضيره الفرنسي وأكثر جسامة دون اعتبار مستواه الاجتماعي أو الاجري و تجاهل وضعه الاجتماعي
3- تعتمد السلامة الطرقية في المغرب على القانون المنضم والدقة المعلوماتية في التحليل
|
1-الفاحص التقني الفرنسي يمكنه الترقي اعتمادا على مؤهلاته العلمية أو تجربته الميدانية أو اقدميته العملية أو كل هده المؤهلات
2- الفاحص التقني الفرنسي يعتبر العنصر الأساسي في عملية المراقبة التقنية و دلك بثمين عمله على مستوى الأجر و الرقي بمستواه الاجتماعي
3- تعتمد السلامة الطرقية في فرنسا على جودة الفحص التقني و نزاهته مع الدقة في التحليل
|
1- نشير هنا أن النقابة الوطنية للفاحصين التقنين بالمغرب قدمت مشروعا لتنظيم القطاع أطلق عليه مشروع التنظيم الذاتي الذي تفضلنا و قمنا بتسليمه للوزارة الوصية إلا أننا نفاجئ أن الفاعلين الجدد يقتبسون منه بعض من أفكار النقابة و الوزارة لم تعره أي اهتمام بل الأكثر من هدا خلال أول لقاء مع المركز الوطني للتجارب و التصديق تم إعطائنا معلومات خاطئة و لا تمت للمسؤولية بصلة على اعتبار أن من خاطبنا كان المسئول الأول عن المركز و نائبه
2- لم يتم إشراك نقابة الفاحص التقني في مناقشة مدونة السير رغم وجود بعض التحفظات
|
1-النقابة الوطنية للفاحصين التقنين بالمغرب لا يرغب احد في التعامل معها كعنصر أساسي في القطاع و تفضل الهيئات التحاور مع كيان جمعوي على أن تناقش مشاكل القطاع مع هيئة نقابية
|
1- النقابة الوطنية للفاحصين التقنين بفرنسا تعتبر شريكا ذا أهمية قصوى و قيمة مضافة لجميع الفاعلين في قطاع السيارات
|
1- إجبار الفاحصين التقنين على توقيع التصريح بالشرف و الشروع في تطبيق دفتر التحملات في وقت لم تستطع الوزارة أن تنفد تعهداتها اتجاه السلامة الطرقية
2- الوعد و الوعيد الذي يوجهه موظفي الوزارة على مستوى المركز الوطني اتجاه الفاحصين التقنين
3- سياسة التفريخ التي نهجتها الوزارة في تخريج الأفواج الشئ الذي انعكس سلبا على السلامة الطرقية خصوصا ادا علمنا أن عدد مراكز الفحص التقني لم تصل حتى إلى 200 مركز في حين يفوق عدد الفاحصين التقنين القدامى و الجدد ال 2000 فاحص تقني
4- عدم التزام الفاعلين الجدد بما اتفق عليه مع الوزارة رغم نهج هده الأخيرة سياسة فتح المجال أمام الوافد الجديد عن طريق توقيف تسليم الرخص لمن يرغب من الفاحصين التقنين في فتح مركز خاص به
5-إرباك الفاحص التقني في عمله خصوصا ادا علمنا انه بين دفتري تحملات/ الأول ملغى و الثاني لم يدخل حيز الوجود بعد
6-توقيف عدد من الفاحصين التقنين لأخطائهم المهنية لكن نسبة كبيرة منهم لحقهم الضرر بدون سبب مقنع لغاية واحدة هي إعطاء العبرة لمن لم يوقعوا على دفتر التحملات رغبة منهم في دراسته و تحليله و مناقشته الشئ الذي دفع بالآخرين إلى التوقيع الإجباري على هدا الأخير
|